ظهر جيمي شيريزير المعروف في الدولة الكاريبية الصغيرة والمتزعـ.ــ.ـم اتحادا من 9 أخـ.ــ.ـطر عصـ.ــ.ـابات للجـ.ــ.ـر.يـ.ـمة المنـ.ـظمة والتهـ.ــ.ـر.يب المتنـ.ـوع والترهـ.ــ.ـيب في مقطع فيديو بزي عسـ.ـكري انتـ.ـقد فيه السياسيين ورجال الشرطة، واتهـ.ــ.ـمهم “بالتـ.ـواطؤ مع البرجوازية النـ.ــ.ـتنة للتـ.ـضـ.ــ.ـحية بالرئيس” على حد قوله.
و هـ.ــ.ـد.د زعيـ.ــ.ـم أخـ.ــ.ـطر العصـ.ــ.ـابات في هايتي بمطـ.ـاردة اللبنانيين والسوريين في البلاد بعد اغـ.ــ.ـتـ.ـيا.ل الرئيس جوفينيل مويس .
وهـ.ــ.ـدد شيريزير بإشعـ.ــ.ـال فـ.ـوضى في هايتي وإنزال رجاله إلى الشوارع احتـ.ــ.ـجاجا على قـ.ــ…ـتل الرئيـ.ـس مويس.
وأضاف: “كانت مـ.ــ.ـؤامرة وطنية ودولية ضـ.ــ.ـد الشعب الهايتي، ونطلب من كل القواعد التحـ.ـرك والتعـ.ــ.ـبئة والنزول إلى الشوارع لتسـ.ـليط الضوء على اغـ.ــ.ـتيـ.ــ.ـال الرئيس”.
وهـ.ــ.ـاجم زعـ.ــ.ـيم أخـ.ــ.ـطر العـ.ــ.ـصـ.ــ.ـا..بات في هايتي رجال أعمال وتجارا لبنانيين وسوريين يقيمون في هايتي “ويسيطرون على أجزاء من اقتصادها، وطالبهم في تـ.ــ.ـهـ.ــ.ـديد واضح لهم “بإعـ.ــ.ـادتها للبلاد”.
وقال “شيريزير” إن أتباعه “سيـ.ــ.ـمـ.ــ.ـارسون العنـ.ــ.ـف المشروع”، مضيفا أن الوقت “حان للسود ذوي الشعر المجعّد مثلنا أن يمتلكوا محلات السوبر ماركت وتجارة السيارات والبنوك” وهو ما ينشط به عدد كبير من لبنانيين وسوريين، بدأت هجـ.ــ.ـرة أوائلهم في 1890.
وقُـ.ــ.ـتـ.ـل مويس بالرصـ.ــ.ـا.ـ.ـص في ساعة مبكرة من صباح يوم الأربعاء في منزله في العاصمة بورت أو برنس على يد ما تصـ.ــ.ـفه السلطات في هايتي بأنها وحدة من القـ…ــ.ـتـ.ــ.ـلة مؤلفة من 26 كولومبيا واثنين من الأميركيين الهايتـ.ـيين، مما أدى إلى وقوع هايتي بشكل أعمق في الاضـ.ـطـ.ـرابات.